شروح ونماذج للأهداف السلوكية ومستوياتها
أولاً : الأهداف المعرفية ( Cognitive objectives ):
هي مقاصد و أغراض تعليمية تتناول نمو وتطور
الجانب المعرفي العقلي لعملية التعلم عند المتعلم , وتتحقق هذه الأهداف غالباً بنهاية
الدرس أو الوحدة التدريسية (UNIT)
هرم بلوم
عام 1956 م:
1- مستوى
التذكر ) The level of recall):
تذكر أو
استدعاء ما تم تعلمه التلميذ سابقا . مثل تذكر حروف الهجاء ويتطلب هذا المستوى
استحضار العقل وشحذ الذهن وتدريب الذاكرة على استرجاع المعلومات المطلوبة .
وهو أيضا
: القدرة على تذكر واسترجاع وتكرار
المعلومات دون تغيير يذكر . ويتضمن هذا المستوى الجوانب المعرفية التالية : -
معرفة
الحقائق المحددة. مثل معرفة أحداث محددة ، تواريخ معينة ، أشخاص ، خصائص - معرفة
المصطلحات الفنية . مثل معرفة مدلولات الرموز اللفظية وغير اللفظية . - معرفة
الاصطلاحات . مثل معرفة الاصطلاحات المتعارف عليها للتعامل مع الظواهر أو المعارف
. - معرفة الاتجاهات والتسلسلات . مثل معرفة الاتجاهات الإسلامية في السنوات
الأخيرة بالغرب . - معرفة التصنيفات والفئات -معرفة المعايير - معرفة المنهجية أو
طرائق البحث - معرفة العموميات والمجردات . مثل معرفة المبادئ والتعميمات ومعرفة
النظريات والتراكيب
من الأفعال التي تستخدم في
صياغة الأهداف عند هذا المستوى: يتذكر،يعرف،يحدد، يعدد، يسرد .
يميز ، يسمي
، يحدد ، يعدد ، يذكر ، يبين ، يرتب ، يكرر
، يطابق ، يضع في قائمة
ومستوى
التذكر هو أدنى درجات التعلم . وليس يعني هذا أن يهمله المعلم بل أن لا تتوقف
أهدافه عنده.
2- مستوى
الفهم ( Comprehension ) :
إدراك
معاني المعلومات أو البيانات وترجمتها وتفسيرها مثل : فهم الأفكار الرئيسية
الواردة في نص مقروء واستيعابها وتفسيرها ويتطلب هذا المستوى من المتعلم استيعاب
معنى ما يحفظه من معلومات ومعرفة مدلول الكلمات
وهو
أيضاً : وهو القدرة على تفسير أو إعادة صياغة المعلومات التي حصلها الطالب في
مستوى المعرفة بلغته الخاصة . والفهم في هذا المستوى يشمل الترجمة والتفسير
والاستنتاج
والسلوك
الاستيعابي ثلاثة اقسام : أولها
الترجمة ،والثاني التأويل، وثالثها التقدير الاستقرائي .
من
الافعال التي تناسب هذا المستوى : يترجم ،يوضح ، يفسر ،يستنتج، يعلل
علاقة
الفهم بالتذكر :
الفهم هو
القدرة على تفسير أو تقدير المعلومات التي اكتسبها الفرد في المستوى الأول (
التذكر ).
3- مستوى
التطبيق ( Application ):
استخدام
المعلومات وتوظيفها في مواقف جديدة.
من أفعال
هذا المستوى يطبق ،يستخدم،يربط،يشغل ،يعمم، يبرهن
4- مستوى التحليل (Analysis ):
تحليل
المعرفة إلى مكوناتها الجزئية وبيان العلاقات بينها مثل : تحليل الجمل إلى الكلمات
المكونة لها ، وتحليل الكلمات إلى حروف .
وهو
أيضا: وهي القدرة على تجزئة أو تحليل المعلومات أو المعرفة المعقدة إلى اجزائها
التي تتكون منها والتعرف على العلاقة بين الأجزاء . وتتضمن القدرة على التحليل
ثلاثة مستويات : - تحليل العناصر - تحليل العلاقات - تحليل المبادئ التنظيمية
من أفعال
هذا المستوى : يحلل ، يميز ، يقسم , يصنف –
يحدد عناصر – يستخلص – يحلل – يقارن – يدقق – يفرق – يفحص – يحقق في ...
5- مستوى
التركيب (Synthesis) :
جمع
الأجزاء مع بعضها لتكوين نموذج لم يكن معروفا مثل : تكوين كلمات جديدة من حروف
متفرقة وتأليف جمل تامة من كلمات محددة .
وهو
أيضاً : وهو القدرة على جمع عناصر أو أجزاء لتكوين كل متكامل أو نمط أو تركيب غير
موجود أصلاً . وتتضمن القدرة على التركيب ثلاثة مستويات : - إنتاج وسيلة اتصال
فريدة - إنتاج خطة أو مجموعة مقترحة من العمليات - اشتقاق مجموعة من العلاقات
المجردة .
من
الأفعال التي تناسب هذا المستوى: يؤلّف ، يركّب،
يكون، ينتج، يعد، يصمم، يبني, يجمع – ينسق – يؤلف – يكتب – يولد – يروي – ينتج – يملي
–– يصوغ – يعدّل – يضع خطة – يبني – يركب – يصمم – يجمع – يقترح – يشتق – تعميما .
العلاقة
بين التركيب والتحليل :
اذا ركب المتعلم عناصر موجودة في المقرر فهو تحليل
اذا اوجد
لها علاقة جديدة فهذا تركيب
6- مستوى
التقويم ( Evaluation ):
إصدار حكم على قيمة فكرة معينة
أو نظرية ما مثل : إصدار حكم على جودة قصيدة ما وفقا لمعايير فنية معينة ومثل
الموازنة بين أدب كل من أبي القاسم الشابي ( تونس ) والتجاني يوسف بشير ( السودان
) من حيث الخصائص الفنية .
وهو
ايضا: يعني القدرة على إصدار أحكام حول قيمة الأفكار أو الأعمال وفق معايير أو
محكات معينة . ويتضمن التقويم مستويين هما : - الحكم في ضوء معيار ذاتي - الحكم في
ضوء معايير خارجية
من أفعال
هذا المستوى : يقوِّ م ،يحكم ،يوازن، يقرر،ينقد ,يقارن ، يفضل، يستحسن . يبرر – يدافع
– يحكم على يجادل في – يقدر قيمة – يثمن – يقرر – يتخذ قرارا يصدر حكما – يقيم – يصحح
–يتنبأ – يرتب حسب القيمة
ثانياً :- الأهداف الوجدانية ( Affective objectives):
الأهداف التي تتصل بالمشاعر والانفعالات : مثل
الميول والاتجاهات والتذوق والقيم وتكمن أهمية الأهداف التي تنتمي إلى هذا المجال
في أنها تساعد على تحقيق العلاقة المتبادلة بين التربية والقيم المرغوب فيها
هرم ديفيد كراثول وزملاؤه عام 1964م:
1-الاستقبال
( التقبل ) ( Reception ):
اهتمام
المتعلم بظاهرة معينة او مثير معين , والانتباه إليها وتقبل تلك الظاهرة أو ذلك
المثير والميل إليهما وهو أدنى مستويات المجال الوجداني .كالانتباه إلى شرح المعلم
والاستمتاع بقراءة كتاب أو الاستماع إلى
موعظة أو محاضرة .
وهو
أيضاً : إحساس المتعلم بوجود ظواهر ومثيرات معينة ، أي يصبح راغباً في تلقيها والانتباه
لها
وهو أيضا:
توجيه الانتباه لحدث أو نشاط ما .
يتضمن
المستويات التالية : -
الوعي أو الاطلاع - الرغبة في التلقي - الانتباه المراقب
من الصيغ
السلوكية : يسأل , ينتبه إلى , يستمع , يشير , يصغي , يتقبل (وجهات نظر )
2- الاستجابة- (الإجابة) (response ):
المشاركة
الايجابية للمتعلم فيما يمر به مواقف , وتتخطى الاهتمام بالظاهرة أو المثير إلى
التفاعل مع الظاهرة أو المثير وإظهار ردود فعل ايجابية تجاه أي منهما
وهو
أيضاً : إحساس المتعلم بوجود ظواهر ومثيرات معينة ، أي يصبح راغباً في تلقيها
والانتباه لها
وهو
ايضا: تجاوز التلميذ درجة الانتباه إلى درجة المشاركة بشكل من أشكال المشاركة .
وهو يتضمن المستويات التالية : - الإذعان في الاستجابة - الرغبة في الاستجابة -
الارتياح للاستجابة .
3-التقييم
( Evaluation ) ويسمى
أيضاً التثمين :
القيمة التي يعطيها المتعلم لظاهرة او سلوك معين
حيث يطور الأفراد هنا من الأهداف الانفعالية إلى ما يسمى بالاتجاهات
وهو
ايضا: القيمة التي يعطيها الفرد لشيء معين أو ظاهرة أو سلوك معين ، ويتصف السلوك
هنا بقدر من الثبات والاستقرار بعد اكتساب الفرد أحد الاعتقادات أو الاتجاهات .
يتضمن
المستويات التالية : -
تقبل قيمة معينة - تفضيل قيمة معينة - الاقتناع ( الالتزام ) بقيمة معينة
من الصيغ
السلوكية : يشرح (أهمية التعاون ) يحترم(ضوابط العمل الجماعي ) , يظهر (المسؤولية
الاجتماعية ) يظهر (الاهتمام ) .
4-التنظيم
( Organization):
تنظيم القيم في نظام معين
وتحديد العلاقات المتداخلة بينها وتدعيم أكثر شيوعا.
من
الأفعال المستخدمة في صياغة أهداف هذه الفئة :
يشير هذا
المستوى إلى تطوير وبناء النظام القيمي للفرد (تكون القيم )ومن الصيغ السلوكية
التي تعبر عن هذا الهدف أيضا:
ينظم يبدل يضم ، يقارن، يكمل، يدافع ، يصمم ، يحدد ، يعدل
، يربط، يركب .. يتمثل (أنماطا سلوكية ) , يصحح (الخطأ ) يحدد (أهمية ) , يحاول
(تحديد خصائص ) يرم (خطة ) يخطط (لاجتماع أو لعمل ) .
وهو ايضا
:" تمثيل المعلم للقيمة بصورة متتابعة، وتحديد العلاقات المتبادلة بينها وإقامة
أو إنشاء قيم مسيطرة متغلغلة
وهو
ايضا: عند مواجهة مواقف أو حالات تلائمها أكثر من قيمة ، ينظم الفرد هذه القيم
ويقرر العلاقات التبادلية بينها ويقبل أحدها أو بعضها كقيمة أكثر أهمية .
يتضمن المستويات التالية : - إعطاء تصور مفاهيمي
للقيمة - ترتيب أو تنظيم نظام القيمة
5-تشكيل الذات ( The formation of self ) ( تطوير النظام القيمي ) ( التمييز):
تطوير
الفرد لنفسه فلسفة حياة يستطيع من خلالها تمييز سلوكه والتنبؤ به في المواقف المختلفة ومن الصيغ السلوكية
المناسبة : يطور (فلسفة معينة ) يمارس (التعاون ) , يميز (بين الحق والباطل ) ,
يحقق , يبرهن على (أثر النظام في العمل ) , ينمي (شعوره بتقدير ) .
وهو
ايضا: عبارة عن تطوير الفرد لنظام من القيم يوجه سلوكه بثبات وتناسق مع تلك القيم
التي يقبلها وتصبح جزءاً من شخصيته .
وهو
ايضا: احتلال القيم لمكانها في هرم القيم عند الفرد، بحيث تصبح منظمة في نوع من النظام
المنسق داخلياً والمسيطر على سلوك الفرد فترة من الزمن تكفي لتكييف سلوكه بهذه الطريقة.
ثالثاً :- الأهداف المهارية ( Targets skill ) (المجال النفسحركي) :
الأهداف
التي تهتم بتكوين وتنمية المهارات التي تتطلب استخدام أو تنسيق عضلات الجسم
المختلفة للقيام بأداء عمل معين . وكثير
من الخبرات التعليمية التي تصنف كمهارات فسيولوجية كممارسة الفنون والرياضة .
وأيضاً تصنف مهارات التلاوة والقراءة
المعبرة والكتابة والتحدث والمهارات المعملية في العلوم المتعددةالطبية أو
الهندسية أو التكنولوجية أو التربية الأسرية
وهو
أيضا: يُعنى بالأهداف المرتبطة بالمعالجة اليدوية Manipulation
والمهارات الحركية، والتآزر الحسي ـ الحركي ، كالكتابة والكلام والرسم
والأشغال اليدوية (قص ـ حبك ـ رسم ـ ..الخ).
وفي هذا
المجال لا يوجد تصنيف متفق عليه بشكل واسع كما هو الحال في تصنيف الأهداف المعرفية
.
ويتكون هذا المجال من المستويات التالية : هرم ( اليزابيث سمبسون وزملاؤه )1966م :
ويتكون هذا المجال من المستويات التالية : هرم ( اليزابيث سمبسون وزملاؤه )1966م :
1. مستوى
الملاحظة أو الإدراك (cognition )ويسمى أيضاً: الاستقبال ( الادراك الحسي ) وهو يتضمن عملية الإدراك الحسي والإحساس العضوي التي تؤدي إلى النشاط
الحركي .
1- هي أول مستوى في
تكوين المهارات فعلى هذا المستوى يصبح التلاميذ على وعي بما يحدث حولهم أو بما
يقدم أمامهم ولا تقتصر الملاحظة على النظر فقط ولكن يمكن استخدام حواس الإنسان
الخمس في عملية الملاحظة التي تؤدي إلى إدراك تفاصيل الأشياء أو الأفعال سوى من
حيث الكلمة أو النوع أو الإجراءات . والملاحظة الواعية تساعد التلميذ على تعرف
خطوات العمل التي ينبغي عليه إتباعها مستقبلا تمهيدا لتكوين المهارة في أداء هذا
العمل .
2. استعمال أعضاء الحس ،
للحصول على أدوات تؤدي إلى النشاط الحركي
يتفاوت هذا
المستوى: من الإشارة الحسية أو
الوعي بالحس ، إلى اختيار الأدوار أو الواجبات وثيقة الصلة
من الصيغ
المناسبة له: يراقب ،يتابع،يشاهد،يرى،يلاحظ،يستكشف،يعاين،ينصت،يشم.
مثال
:" أن يحدد التلميذ الادوات اللازمة لرسم
خريطة اليمن الطبيعية
في ضوء دراسته
السابقة لهذا الموضوع خلال دقيقتين .
3. التهيئة ( الميل او
الاستعداد) :
وهو الاستعداد والتهيئة الفعلية لأداء سلوك معين
.
استعداد المتعلم
للقيام بنوع معين من العمل ،
يشمل: الميل الجسمي أو استعداد الجسم
للعمل ، والميل العقلي أو استعداد العقل للعمل ، والميل العاطفي أو الرغبة في العمل
، ويؤثر كل نوع من أنواع الميول الثلاثة هذه في النوعين الآخرين .
ومثال ذلك
:أن يبدي التلميذ رغبة لعمل مجسم للمكعب من تفصيلته خلال عشر دقائق.
3- التقليد (tradition ) ويسمى أيضاً: الاستجابة الموجهة أو التجريب :
عملية
تكرار أي فعل أو قول أو عمل يقوم بها الفرد بعد مشاهدته لفرد آخر أو نموذج يؤدي
أمامه هذا الفعل أو القول أول العمل ، وذلك على نحو مماثل تماماً بل مطابق لما قام
به النموذج
ويتصل بالمحاولة والخطأ في ضوء معيار أو حكم أو
محك معين .
وهو
ايضا: المراحل الأولى لتعليم المهارات الصعبة ، تلك المراحل التي تشمل مرحلة التقليد
، مثل إعادة التلميذ لمهارة معينة قام بها المعلم .
ومن
الأفعال التي تستخدم في صياغة أهداف التدريس عند هذا المستوى :ينقل- يكرر- ينسخ-
يعيد – عمل – يتبع- يقلد – يحاول .
ومثال ذلك
:أن يحاكي التلميذ معلمه في ترتيل سورة السجدة بالتجويد بدقة .
4. الاستجابة
الميكانيكية: ويسمى أيضاً (الاستجابة الآلية
أو التعويد أو الممارسة ) :
وهو
مستوى خاص بالأداء بعد تعلم المهارة بثقة وبراعة .
وهو
أيضا: إجراء العمل عندما تصبح الاستجابات التي تم تعلمها اعتيادية
ومثال ذلك: أن يرسم التلميذ جهاز الترمومتر
الزئبقي بدقة تامة .
5. الاستجابة المركبة :
ويسمى أيضاً :( الاستجابة الظاهرية المعقدة أو الإتقان):
وهو يتضمن الأداء للمهارات المركبة بدقة وسرعة .
وهو
ايضا: بالأداء الماهر للحركات ، والتي تتضمن أنماطاً من الحركات المختلفة والمعقدة
وتقاس الكفاءة هنا بالسرعة والدقة والمهارة في الأداء ، وبأقل درجة ممكنة من بذل الجهد
أو الطاقة.
ومثال ذلك: أن يقيس التلميذ الزوايا المختلفة لشكل
رباعي باستخدام المنقلة وبدقة تامة.-
6-التكيف
(التعديل) :
أداء المهارات المطورة بدرجة عالية جداً بحيث يتمكن التلميذ من تعديل أنماط الحركة لكي تتماشى مع المتطلبات
الخاصة بها . وهذه المرحلة تأتي بعد الأداء المتقن للمهارة بدقة وسرعة متناهية مما
يجعل المتعلم قادراً على الحكم والتعديل على أداء غيره فيها
ومن الأفعال المناسبة لهذا المستوى:
يعدّل – يحكم – يتكيف – يغير – ينقّح – يعيد تنظيم – يعيد ترتيب
ومثال
ذلك : أن يعدل التلميذ الوسيلة التعليمية التي أعدها زميله في مسائل الفروض بناء على
مهارته في الحساب ،وبدون أخطاء .
7-الإبداع ويسمى أيضاَ ( الأصالة - التنظيم -
الابتكار ):
إيجاد أنماط جديدة من الحركة تناسب وضعاً معيناً أو مشكلة معينة
وهو مستوى يرتبط بعملية الإبداع والتنظيم
والتطوير لمهارات حركية جديدة .
ومن صيغ
الأفعال المناسبة : يصنع – يبدع – يقترح – يقدم – يعرض – يبتكر – يؤلف
مثلا :
أن يبدع المتعلم في صنع وسيلة متميزة توضح بحور الشعر بالاعتماد على نفسه وبدقة
متناهية
رؤية
العالم المربي ( روبرت ميجر) عام 75 عن أجزاء الهدف السلوكي :
يرى روبرت ميجر في عام 1975 م أن الهدف السلوكي يجب أن يحتوي على ثلاثة أجزاء هي كما يلي :
1- وصف السلوك المرغوب تحقيقه بواسطة المتعلم بعد مروره بخبرة تعليمية .
2- وصف الحد الأدنى لمستوى الأداء المقبول .
3- وصف الشروط أو الظروف التي يتم خلالها قيام المتعلم بالسلوك المطلوب
يرى روبرت ميجر في عام 1975 م أن الهدف السلوكي يجب أن يحتوي على ثلاثة أجزاء هي كما يلي :
1- وصف السلوك المرغوب تحقيقه بواسطة المتعلم بعد مروره بخبرة تعليمية .
2- وصف الحد الأدنى لمستوى الأداء المقبول .
3- وصف الشروط أو الظروف التي يتم خلالها قيام المتعلم بالسلوك المطلوب
الأخطاء الشائعة
في صياغة الأهداف السلوكية والتي حددها (جرونلند) فيما يلي:
1- وصف نشاط المعلم بدلاً من ناتج التعليم وسلوك
التلاميذ .
2- وصف عملية التعلم بدلاً من ناتج التعلم .
3- تحديد موضوعات التعلم بدلاً من ناتج التعلم
.
4- وجود أكثر من ناتج تعليمي في عبارة الهدف
تعليقات
إرسال تعليق